الرئيسية       الجديد       كوكتيل       روابط       مشرف الصفحة

دليل الليبي في بريطانيا

     
أضف دليل للمواقع المفضلة

The Great Aim of Education

The great aim of education
is not knowledge but action
Herbert Spencer, 1820 - 1903
___________
تعليق
-
__________
__________________________________________________________

إعتزاز الجالية الإسلامية في بريطانيا بوطنهم الجديد

الجالية الإسلامية في بريطانيا تعتز بوطنها الجديد أكثر من إعتزاز الجاليات الإسلامية في بلدان أوروبا .. يوضح تقرير عن دراسة ميدانية موسّعة أن المسلمين في بريطانيا يصفون أنفسهم بأنهم بريطانيون - يعتزون بوطنيتهم و بأنهم بريطانيون أكثر من شعور مسلمين الدول الأوروبية نحوى بلدانهم. هذه الدراسة و التي تم تمويلها من قبل السيد George Soros، و هو رجل ملياردير مُحب لفعل الخير، توضح و بصفة عامة أن 78 % من المسلمين يصفون أنفسهم و هويتهم بأنهم وطنيون بريطانيون، بينما النسبة نفسها في الدول الأوروبية الأخرى تختلف حيث تصل في فرنسا 48 % و ألمانيا 23 %، و تقول أن هذه الملاحظات نتجت بعد مقابلات شخصية موّسعة لعدد يزيد عن 2000 شخص و يشير الى أن درجة الإندماج للمسلمين في مجتمعهم البريطاني أكثر و أعمق من مسلمين الدول الأوروبية الأخرى في مجتمعاتهم. و تضيف التايمز البريطانية، يبدو أن التقرير يوضح شيئاً عكس ما وضحته دراسات سابقة قالت أن المسلمين فشلوا، أو غير قادرين على التمسك بالقيم البريطانية. كما وضحت هذه الدراسة، و هو مشروع دراسة أخذ من الزمن أكثر من سنتين ونصف في الإعداد، و مقابلات شخصية لعدد 2200 شخص، و العمل مع 60 مجموعة في 11 مدينة أوروبية بهن أعداد كبيرة من الجاليات المسلمة، وضحت أن قوة المعتقدات الدينية لا تؤثر و لا تقلل من شعورها بالوطنية نحوى بلدهم الجديد. كما كشفت الدراسة عن الفرق و الإختلاف في قوة الشعور بالوطنية بين جيلين مختلفين، و مثال على ذلك يبدو واضحاً في مدينة Leicester البريطانية حيث كان الجيل الأول وهو جيل مولود خارج أوروبا، درجة شعوره بالوطنية وصلت الى 72%، بينما لدى الجيل الجديد، و هو جيل مولود في بريطانيا، قفزت النسبة الى 94 %. و يشرح الخبراء المختصين الفرق بين مسلمين بريطانيا و مسلمين أوروبا بقولهم أنه، ربما، في حالة ألمانيا له علاقة بالسماح للمسلمين في الحصول على الجنسية الألمانية مؤخراً، أيّ في التسعينات من القرن الماضي، و في حالة فرنسا ربما له علاقة بتاريخها وقت إستعمارها للجزائر. شيئاً آخر وضحته الدراسة وهو أن 55 % من المسلمين في أوروبا يشعرون بأن التمييز العنصري و التمييز العقائدي زاد حدةً في الخمس سنوات الماضية. و ينتهي المقال بقول رئيسة مشروع البحث، السيدة نازيا حسين، رغم كل المؤشرات و الدلائل التي توضح إعتزاز المسلمين بوطنيتهم لازال المجتمع البريطاني الكبير ينظر اليهم وكأنهم غير بريطانيين، و تضيف " ولكن يبدو الآن أن الأمور في طريقها الصحيح". http://www.timesonline.co.uk/tol/news/uk/article6954571.ece
- - - - -
تعليق
-
__________________________________________________________

الدراسة في بريطانيا و مشكلة التأشيرة

مقال من جريدة القارديان البريطانية، و مراسلات
Points based immigration system aimed at rooting out terrorists blamed for delaying visas for genuine students
بريطانيا تخسر عشرات الآلاف من الطلبة الأجانب بسبب أخطاء التأشيرة و سوء أسلوب موظفين الهجرة في إجراءات التأشيرة - هذه الخسارة تصل قيمتها على إقتصاد بريطانيا الى 8.5 مليار باوند في السنة. المنظومة الرقمية الحسابية التي يتم إستخدامها ( أقصد points-based immigration system ) في منح - أو رفض - التأشيرة للطلبة الأجانب، و هي طريقة جديدة بدأ إستعمالها و الإعتماد عليها منذ شهر مارس، كان المقصود منها منع دخول أجانب يقولون أنهم طلبة بينما في الواقع هم غير ذلك، بالإضافة الى الحد من دخول أشخاص ربما هدف دخولهم هو القيام بأعمال إرهابية - و لكن عند البحث و الإستفسار إتضح أن موظفين الهجرة و موظفين التأشيرة يفهمون شروط منح التأشيرة بطريقة خاطئة و طريقة غير صحيحة نتج منها منع أعداد كبيرة من الطلبة من الحصول على تأشيرة دخول البلد. تقول المعلومات التي لدينا، و هي معلومات من وزارة الداخلية، أن حرمان الطلبة الأجانب من الحصول على التأشيرة يؤثر تأثيراً سلبياً و كبيراً على الحركة الإقتصادية و المالية للجامعات البريطانية حيث تصل نسبة الأموال التي خسرتها الى 8 % من الدخل الكلي للجامعات، و هي مبالغ كبيرة جداً غيابها يؤثر سلبياً على إستقرار الجامعة، بالإضافة الى السمعة السيئة للتعليم العالي في البلاد. توضح الدراسة التي قامت بها مؤسسة شؤون الطلبة الأجانب ( UK Council for International Student Affairs (UKCISA)، و هي دراسة و بحث مشاكل عدد 2,777 طالب أجنبي طلبوا التأشيرة ، توضح أن 40 % من الطلبة وجدوا صعوبات أو أخطاء و مشاكل في حصولهم على التأشيرة، هذه الصعوبات جعلتهم يذهبون الى بلدان أخرى. كما يشير المقال بإعتراف وزير الهجرة، Phil Woolas ، و قوله " أعطينا التأشيرة لعدد 23000 طالب أجنبي بعد أن فرضنا عليهم تقديم طلبات تأشيرة للمرة الثانية، و أحياناً طلبات للمرة الثالثة. المشاكل التي يعاني منها الطلبة الأجانب في طلباتهم للتأشيرة وضحت أيضاً أن في 5 حالات على الأقل منع موظفين الهجرة دخول أطفال صغار مع ذويهم. مثال آخر يقول: تم رفض التأشيرة لطالبة كتبت في نموذج طلب التأشيرة في خانة الجنسية أنها Nigeria بدلاً من Nigerian
.
ملاحظات .. ذُهلت بهذه المعلومات التي توضح حجم المشاكل و التعقيدات لأسباب تافهة يعاني منها الطالب الأجنبي في حصوله على التأشيرة .. وأضيف، العبدلله من مدة في إتصال مع 3 جهات رسمية، أحدهن السفارة البريطانية في ليبيا، و الثانية جهة حكومية هنا، و الثالثة مع جامعة، و وصلتني عدة رسائل سأوضح فائدتها عندما تكتمل الصورة
-
http://www.guardian.co.uk/uk/2009/dec/06/immigration-students-blocked
=====================================================
______________
-
مراسلات عن مشكلة التأشيرة
الساعات الماضية بعثت إيميل الى إحدى المؤسسات المختصة ( و هي مؤسسة مستقلة و لها تأثير على الحكومة )، عنوان الرسالة Visa for Students from Libya التأشيرة للطلبة من ليبيا، و سألتهم ماذا سيفعلون لمساعدة الطالب الليبي في حصوله على التأشيرة، و أرفقت رابط الجريدة .. صورة من رسالتي
____________________
__________
وصل الرد يقول نحن دائماً لنا نشاط في مجال التأشيرة و في مواضيع لها علاقة بالهجرة، و في إتصال مع وزارة الداخلية لكي نطمئن أن الجامعات قادرة على إستقبال طلبة و أساتذة من الخارج، نحن على إتصال دائم مع وزارة الداخلية و وكالة التأشيرات المختصة - أمّا عن مشاكل التأشيرة و صعوبة الحصول عليها فنحن قد بدأنا دراسة موسعة لهذه المشكلة و سنبعث النتيجة الى الحكومة
___________
تعليق
-
__________
__________________________________________________________

صوّر من بريطانيا

للتكبير أضغط على الصورة
أتمنى أن يتصل بي أحد الأساتذة الذين يشتغلون في جامعات بريطانيا لكي أتحصل على نصائح يحتاجها الطالب الليبي في دراسته الجامعية
- - - - -
صفحة التعليق
-
__________________________________________________________

حملة ضد الطلبة الأجانب الغير شرعيين

تقول الحكومة أن عدد كبير من الطلبة الأجانب لا يغادرون البلاد بعد نهاية دراستهم، و تقول هؤلاء الطلبة الآن موجودين في بريطانيا بطريقة غير شرعية، و ستتخذ إجراءات ضدهم more
- - - - -
صفحة التعليق
-
________________________________________________________

الرئيسية       الجديد       كوكتيل       روابط       مشرف الصفحة

دليل الليبي في بريطانيا