الرئيسية       الجديد       كوكتيل       روابط       مشرف الصفحة
|
The Great Aim of Education
إعتزاز الجالية الإسلامية في بريطانيا بوطنهم الجديد
الجالية الإسلامية في بريطانيا تعتز بوطنها الجديد أكثر من إعتزاز الجاليات الإسلامية في بلدان أوروبا ..
يوضح تقرير عن دراسة ميدانية موسّعة أن المسلمين في بريطانيا يصفون أنفسهم بأنهم بريطانيون - يعتزون بوطنيتهم و بأنهم بريطانيون أكثر من شعور مسلمين الدول الأوروبية نحوى بلدانهم.
هذه الدراسة و التي تم تمويلها من قبل السيد George Soros، و هو رجل ملياردير مُحب لفعل الخير، توضح و بصفة عامة أن 78 % من المسلمين يصفون أنفسهم و هويتهم بأنهم وطنيون بريطانيون، بينما النسبة نفسها في الدول الأوروبية الأخرى تختلف حيث تصل في فرنسا 48 % و ألمانيا 23 %، و تقول أن هذه الملاحظات نتجت بعد مقابلات شخصية موّسعة لعدد يزيد عن 2000 شخص و يشير الى أن درجة الإندماج للمسلمين في مجتمعهم البريطاني أكثر و أعمق من مسلمين الدول الأوروبية الأخرى في مجتمعاتهم.
و تضيف التايمز البريطانية، يبدو أن التقرير يوضح شيئاً عكس ما وضحته دراسات سابقة قالت أن المسلمين فشلوا، أو غير قادرين على التمسك بالقيم البريطانية.
كما وضحت هذه الدراسة، و هو مشروع دراسة أخذ من الزمن أكثر من سنتين ونصف في الإعداد، و مقابلات شخصية لعدد 2200 شخص، و العمل مع 60 مجموعة في 11 مدينة أوروبية بهن أعداد كبيرة من الجاليات المسلمة، وضحت أن قوة المعتقدات الدينية لا تؤثر و لا تقلل من شعورها بالوطنية نحوى بلدهم الجديد.
كما كشفت الدراسة عن الفرق و الإختلاف في قوة الشعور بالوطنية بين جيلين مختلفين، و مثال على ذلك يبدو واضحاً في مدينة Leicester البريطانية حيث كان الجيل الأول وهو جيل مولود خارج أوروبا، درجة شعوره بالوطنية وصلت الى 72%، بينما لدى الجيل الجديد، و هو جيل مولود في بريطانيا، قفزت النسبة الى 94 %.
و يشرح الخبراء المختصين الفرق بين مسلمين بريطانيا و مسلمين أوروبا بقولهم أنه، ربما، في حالة ألمانيا له علاقة بالسماح للمسلمين في الحصول على الجنسية الألمانية مؤخراً، أيّ في التسعينات من القرن الماضي، و في حالة فرنسا ربما له علاقة بتاريخها وقت إستعمارها للجزائر.
شيئاً آخر وضحته الدراسة وهو أن 55 % من المسلمين في أوروبا يشعرون بأن التمييز العنصري و التمييز العقائدي زاد حدةً في الخمس سنوات الماضية.
و ينتهي المقال بقول رئيسة مشروع البحث، السيدة نازيا حسين، رغم كل المؤشرات و الدلائل التي توضح إعتزاز المسلمين بوطنيتهم لازال المجتمع البريطاني الكبير ينظر اليهم وكأنهم غير بريطانيين، و تضيف " ولكن يبدو الآن أن الأمور في طريقها الصحيح".
http://www.timesonline.co.uk/tol/news/uk/article6954571.ece
- - - - -
تعليق
-
__________________________________________________________
الدراسة في بريطانيا و مشكلة التأشيرة
صوّر من بريطانيا
للتكبير أضغط على الصورة
حملة ضد الطلبة الأجانب الغير شرعيين
تقول الحكومة أن عدد كبير من الطلبة الأجانب لا يغادرون البلاد بعد نهاية دراستهم، و تقول هؤلاء الطلبة الآن موجودين في بريطانيا بطريقة غير شرعية، و ستتخذ إجراءات ضدهم
more
- - - - -
صفحة التعليق
-
________________________________________________________
جامعات بريطانيا: طلبة مسلمون يتعرضون للهجوم
تشارلي فان، Charley Fan، و هو مساعد باحث من أصل صيني في جامعة Warwick منذ سنة 2001 ، سألناه عن التمييز العنصري بالجامعة، قال يجب أن لا نتكلم عن مشكلة لا أساس لها و غير موجودة في الجامعة، نحن هنا داخل الجامعة حياتنا معزولة عن الخارج و لكن إذا خرجت من الجامعة و على مسافة قريبة من هنا فالتمييز العنصري يصبح مشكلة....
ذلك كان جزء من مقالة في جريدة القارديان البريطانية
more
http://www.guardian.co.uk/education/2009/nov/24/racism-campus-campaigns
- - - - -
صفحة التعليق
-
__________________________________________________________
فائدة مدينة Southampton من جامعاتها
قرأت مقالاً عن الفوائد و الميزات الحسنة التي تتحصل عليها مدينة ما من جامعاتها مقال عجبني كثيراً لدرجة أني بعثت رسالة لكاتب المقال، أولاً لكي أشكره، و ثانياً و الأهم هنا، طلبت منه مساعدة فيما يخص الطلبة الليبيين بصفة عامة - سأشرح طلبي بعد أن يصل رده على رسالتي.
بإختصار شديد، هنا تجد الفوائد التي تكسبها مدينة ساوث هامبتون من جامعاتها ( و أرجو أن ننسى طرابلس و بنغازي و لو لحظة ).
- يبدولي أن هناك جامعتين إثنين في المدينة، عدد طلاب الجامعات حوالي 30000 طالب ..
- الطلبة ينفقون عشرات الملايين من الباوندات كل عام خدمة لإقتصاد المدينة ..
- تشير الأبحاث في سنة 2007 أن مبلغ قدره 195 مليون باوند يصرفه الطلبة على الأكل و الشرب و التنقل و التسويق، و هو مبلغ يضمن 2500 فرصة عمل دائمة في المدينة و يقلل من مستوى البطالة ...
- عدد الموظفين و الأساتذة بالجامعات يصل الى 7500 موظف، مرتبات جامعة واحدة فقط يصل الى 71 مليون باوند في السنة ..
- القيمة المالية للأعمال و النشاطات الخيرية و التبرعات التي يقوم بها الطلبة تصل الى مليون باوند في العام ...
- أكثر من 1500 طالب يشترك و يساهم كل سنة في النشاطات الخيرية ...
- في إتحاد الطلبة بالجامعة هناك أكثر من 150 نادي ، أي تقريباً نادي خاص لكل هواية و لكل رغبة تخطر على بال الطالب
- و فائدة الطلبة لا تنتهي في وقت التخرج و نهاية التعليم، حيث يبقى ثلث الطلبة في المدينة بعد تخرجهم و هذا يرفع من مستوى التعليم و مستوى مهارة سكان المدينة بصفة عامة ..
- أكثر و أعظم البحوث التي يقومون بها الطلبة في دراستهم هي في الواقع بحوث طلبتها جهات و شركات كبيرة في المدينة، و بهذا التخطيط الفائدة تعود على الطالب في حصوله على عمل بعد تخرجه، و يفيد الشركات البريطانية في حصولها على بحث رائع يفيدها ضد الشركات الأجنبية، و يفيد المدينة بالنهوض بإقتصادها ..
- و أخيراً، أيّ فائدة يتحصل عليها الطالب و المدينة ستستفيد منها بريطانيا ...
و أضيف من عندي؛ الحياة التي ترغب فيها هي في الحقيقة سهلة، و لكن عند العرب معقدة لأننا للأسف معقدين
....
هناك شيء لا يعجبني من أساتذة جامعات ليبيا و هو أنهم يتكلمون و يكتوبون أن ليبيا بلد فاسد و ليبيا خاربة . . أقول لو كانوا فعلاً أساتذة ممتازين لركزوا أولاً على الجامعات الخاربة ..... شنّو دخلهم في البلاد و جامعاتهم لا تساوي حتى مليم؟؟ شنو دخلهم في إقتصاد ليبيا وسياستها مع المريخ ؟؟؟؟؟ لماذا لا يبدأوون بإصلاح كلياتهم و جامعاتهم؟؟؟ .. بالضبط وين ودنك يا جحا
_______________________________________________________________
عملاء الجامعات و الفائدة المادية
قرأت في أحد تعليقات الإخوة في مكان بأحد المواقع الليبية، يقول أن أحد أسباب مشاكل الطلبة الليبيين بالجامعات البريطانية هو وجود وكلاء و عملاء يقومون ببعث الطلبة لتلك الجامعات الضعيفة لكي يكسبون مكسب مالي ...
الشيء الذي أعرفه هو أن وجود وكيل أو عميل للجامعة شيء طبيعي و عادي جداً، بل و قانوني أيضاً، لذلك أقترح عدم الإهتمام بالمواضيع الجانبية و التي في نظري لا علاقة لها بمستوى الجامعة ..
الشيء المهم و الذي يجب التركيز عليه هو مستوى الجامعة، و مستوى الطالب ...
أمّا المواضيع التجارية الخاصة بسياسة الجامعة الداخلية فهي في إعتقادي ليست من إختصاص الطالب
-
إضافة؛ هل يعلم الطالب أن أوراق و نماذج الإلتحاق بالجامعات يصل عددها كل سنة الى عشرات الألآف؟ هل يعلم الطالب أن طاقم التدريس و لجنة قبول الطلبة ليس لديهم وقت كافي لكي يفحصوا و يتحققوا و يتأكدوا من صحة كل طلب ؟ .. ذلك كان أحد أسباب إعتماد بعض الجامعات على العملاء
________________________________________________________
جامعات بريطانيا و نصائح للطالب الجديد
من جريدة الديلي تيليغراف البريطانية - إذا أردت أن تعرف شيئاً مفيداً لك عن الدراسة في الجامعة يجب أن لا تنتبه الى كلام الأساتذة - خذ الفائدة الحقيقية و النصيحة من طلبة السنة الثانية حيث خبرة و معرفة و حكمة طلبة السنة الثانية مهمة جداً و لا تقدر بثمن।- عندما يحاول الطالب الجديد الحصول على معلومات عن الجامعة، الأساتذة عادة متحيزون لكلياتهم و لجامعاتهم خدمة لمصالحهم الشخصية، بينما لو سألت الطلبة ستتحصل على معلومات تكشف لك الواقع الحقيقي الذي يعيش فيه الطالب من خبرته الشخصية।- على سبيل المثال، تحصلنا على لائحة طويلة عريضة بها أسماء الكتب التي قالوا أننا سنحتاجها، كتاب واحد فقط سعره عشرين باوند بينما من موقع أميزون خمسة باوندات، هل تعلم أنني لم أحتاج له إلاّ مرتين إثنتين لا أكثر؟ كان بإمكاني إستعارته من المكتبة لو كنت أعرف.- يقول أحد طلبة السنة الثالثة في كلية الطب أن أحسن شيء يعمله الطالب الجديد عند وصوله هو الإندماج في كل شيء، أدخل و أشترك في كل نشاط، ستتعلم الكثير و بسرعة و بعد فترة خذ منها ما يناسب رغباتك.- في الأسبوعين الأولين ستكون صداقات و معارف كثيرة، و سيصبح لديك أصدقاء كثيرين في أيام معدودة - و لكن بعد شهرين ستجد أنهم كلهم مشغولين بأمورهم الخاصة.- أحد الطلبة ينصح بفتح حساب مع أحد البنوك و المصارف التي تعطي بطاقات القطارات، و هي بطاقات مجانية تستخدمها في رحلاتك، كما تمنح هذه البنوك أشياء ترفيهية ممتعة جداً تتحصل عليها بعد أن تفتح حساب مصرفي معها.- أحد طلبة السنة الثالثة ينصح و يقول أن أهم شيء يقوم به الطالب الجديد هو مقابلة الأساتذة و التعرف عليهم و يضيف الطالب الجديد هو في الحقيقة مجرد رقم لا غير - قبل دخول الجامعة كنا ندرس في المدارس الثانوية، كنا في بيئة تختلف تماماً عن الجامعة، في تلك المدارس الأساتذة دائماً يعطونا النصائح و الإرشادات و التوجيه و التشجيع لكي نبذل مجهود للحصول على النجاح، أما الدراسة في الجامعة، خاصة إذا كنت كسلان، أو ضعيف في دراستك، فسوف لن تجد من يعطيك النصيحة أو الحماية التي كنت متعود عليها سابقاً، لذلك في الجامعة يجب عليك أن تأخذ حذرك و أن تعتمد على نفسك إعتماد كلي.- يؤكد طالب آخر أكمل دراسته الجامعية ما قاله زميله السابق، و يقول يجب أن لا تتوقع أن يجري الأستاذ وراء الطالب الجديد لكي يتعرف عليه أو ليعطيه المساعدة التي يحتاجها، حيث من السهل جداً أن تقضي سنواتك الجامعية كلها بدون أن تبني أيّ علاقة مع الأساتذة، و لكن سيكون سهلاً على الأساتذة في تقديم مساعدة لك إذا قمت أنت بمقابلتهم و التعرف عليهم، و تسمح لهم بالتعرف عليك لأنك ستحتاج لمساعدتهم في المستقبل في أشياء كثيرة مثل التقارير و الواجبات، و يجب أن لا تنسى لربما سيكون أحد هؤلاء الأساتذة هو الذي سيعطي فكرة مهمة عنك لجهة العمل التي ستلتحق به بعد التخرج.و يضيف، يجب على الطالب الجديد التعرف على الأساتذة معرفة وافية لأن الأستاذ الممل سيقتل مادة الدراسة مهما كانت المادة ممتعة. المصدر، الديلي تيليغراف البريطانية http://www.telegraph.co.uk/education/3354470/A-students-guide-to-the-first-year.html#
___________________________________________________________________
International student numbers double
عدد الطلبة الأجانب في عشرة سنوات يزداد بمقدار ستة و تسعين في المئة
China is the “most significant provider” of students to UK universities, with nearly 20,000 starting an undergraduate degree this year. The University of Manchester accepted 850 Chinese International students to undergraduate courses in 2008 alone.
_________________________________________________________
Top 200 World Universities
معرض لندن للكتاب
محطات راديو
يمكنك الإستماع لعدة محطات مختلفة
أضغط هنا و أختار
______________________________________________________________
كتاب دليل الجامعات لسنة ألفين و عشرة
للحصول على الكتاب، أضغط
أسعار الكتاب
للتكبير أضغط على الصورة ____________________________________________________
عشرة شخصيات بريطانية
الرئيسية       الجديد       كوكتيل       روابط       مشرف الصفحة
|